تحميل كتاب عزيزي ثيو pdf فينيست فان جوخ مجانا

تحميل كتاب عزيزي ثيو pdf فينيست فان جوخ مجانا و كتاب عزيزي ثيو هو كتاب ورقي باللغة العربية من تأليف المؤلف المميز فينيست فان جوخ وصدر كتاب عزيزي ثيو عن دار نشر مدينة الكتب للنشر والتوزيع ومن الجدير بالذكر ان كتاب عزيزي ثيو لم يكن اولي اصدارات الكاتب فينيست فان جوخ بل سبقه اصدارات اخري لاكنة اهمها وحاز الكتاب علي اعجاب فئة كبيرة من القراء وعدد صفحات كتاب عزيزي ثيو هو غير معروف صفحة وتقييم القراء لكتاب عزيزي ثيو علي موقع good reads الشهير هو 4.8 من 5.0 وقد صدر كتاب عزيزي ثيو في عام 2022 وتمت ترجمة كتاب عزيزي ثيو بقلم احمد محمد عبدالستار وتصميم غلاف كتاب عزيزي ثيو من تصميم عثمان نور

اسم الكتاب :عزيزي ثيو

لغة الكتاب : العربية

تصنيف الكتاب :سيرة ذاتية

حالة الكتاب :غير متوفر

تقييم القراء للكتاب :4.8

سعر الكتاب :غير معروف

ملخص كتاب عزيزي ثيو

فنسنت فان جوخ، رسام هولندي ينتمي لمدرسة "ما بعد الانطباعية"، ورغم غزارة إنتاجه الفني، إلا أنه لم يحظ بالشهرة أو الاهتمام غير بعد موته، لتنتهي حياته في عام ١٨٩٠ في عمر السابعة والثلاثين، وسط علامات استفهام حول سبب موته.

ربما يكون فان جوخ أحد أكثر الفنانين إثارة للاهتمام والتعجب، برغم الغموض الذي يحيط به وبشخصيته، وربما بسبب ذلك الغموض في المقام الأول.

هذا الكتاب هو محاولة لحل لغز فنسنت فان جوخ، بالسير معه خطوة بخطوة خلال حياته، من خلال الخطابات المحفوظة عنه إلى أخيه ثيو وغيره. إنها محاولة للتعرف عليه أكثر، بشكل أقرب، ولنعرف حقا.. من هو فنسنت فان جوخ؟ كيف كان يفكر؟ وبماذا كان يشعر؟

اقتباسات من كتاب عزيزي ثيو

لن ينتهي البؤس ابدأ .

وداعأ ياثيو " ساغادر نحو الربيع "

إلى أين تمضي الحياة بي؟

ما الذي يصنعه العقل بنا؟

إنه يفقد الأشياء بهجتها ويقودنا نحو الكآبة.

إنني أتعفن مللا لولا ريشتي وألواني هذه، أعيد بها خلق الأشياء من جديد..كل الأشياء تغدو باردة وباهتة بعدما يطؤها الزمن..ماذا أصنع؟

أريد أن أبتكر خطوطا وألوانا جديدة، غير تلك التي يتعثر بصرنا بها كل يوم.

ومازالت لوحات "فينسنت ويليم ڤان جوخ" الرسام الهولندي ولوحاته الأكثر شهرة والأغلى سعرا فى العالم، ومحط اهتمام الكثير من عشاق الفن

الأسود والأبيض يلونان الحياة بالرمادي. للرمادي احتمالات لا تنتهي: رمادي أحمر، رمادي أزرق، رمادي أخضر. التبغ يحترق والحياة تنسرب. للرماد طعم مر بالعادة نألفه، ثم ندمنه، كالحياة تماماً: كلما تقدم العمر بنا غدونا أكثر تعلقا بها... لأجل ذلك أغادرها في أوج اشتعالي.. ولكن لماذا؟! إنه الإخفاق مرة أخرى. لن ينتهي البؤس أبداً