رواية اميرة الفصل السادس 6 بقلم امل صالح
رواية اميرة الفصل السادس 6 هى رواية قصيرة الكترونية رواية اميرة الفصل السادس 6 نشر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك رواية اميرة الفصل السادس 6 من تأليف امل صالح رواية اميرة الفصل السادس 6 نالت اعجاب الكثيرين علي فيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية اميرة الفصل السادس 6
رواية اميرة الفصل السادس 6
ا جماعة بالله عليكم ركزوا كويس، أكيد القصة مخلصتش لما هو ينقل بيت تاني يعني يا جماعة..! ولكن دا خِلص كفكرة، إن سمير كان لازم يكون كلمة بعيد عن أمه فكِدا الفكرة خِلصت.
الجزء الثاني بقى هنكمل بأميرة وسمير ولكن هنضيف كمان عمرو ومراته - الشخصية الخفية - اللي لسة هتظهر
رفع مفتاح الشقة اللي كان خلص كل حاجة فيها من كام يوم - هخلصِك من عذاب حطيتِك فيه وأنا مِش واخد بالي يا أميرة.
بصت للمفتاح وهي مِش مصدقة، امتى وفين خلص كُل حاجة..! وكأنه قرأ أفكارها فقال وهو بيلف وبيطلع الهدوم يحطها في شنطة سفر - أنا اشتريت شقة جاهزة بكُل حاجة..
بصلها وإبتسم بحنية - وبعدين نبقى نختار ألوانها سوا.
إبتسمت وعينها دمعت بحزن وهي بتفتكر إن رباح هي اللي كانت مختارة ألوان الشقة ومخلتهاش تختار غير يدوب حاجات بسيطة.
ساعدته في ترتيب الهدوم في الشُنط وبعد ما خلصوا نِزلوا تحت، كان عمرو بيتكلم مع أمه اللي عينها ما اتشالتش من على مراته "رضوى" اللي كانت بتفرك في إيدها بتوتر.
لاحظت أميرة نظراتها تجاه رضوى وبينها وبين نفسها كانت زعلانة عليها، وهي حاسة إنها هتعيش نفس معاناتها.
وقف سمير وقال وهوا بيبص على أخوه عمرو اللي كان قاعد ببرود مِش مهتم ليه - أنا ماشي نهائي يا أخويا...
كمِل بتريقة - وعايز أقولك مبارك عليك أمك وإن بعض الظن إثم.
خرج من بوابة البيت وساب عمرو قاعد مِش فاهم أي حاجة من كلامه، ورباح المصدومة، مكنتش مصدقة إنه بيتكلم بجد وإنه فعلًا هيمشي من البيت..
فكرت إنه مجرد تهديد منه عشان تبطل هي حركاتها، وقفت بسرعة وهي بتبص لعمرو بعد ما هو مِشى - أنت هتسيبه يا عمرو..!
- آه يا ماما، خليه يتربى ويرجع لوحده.
قام وقف - أنا هطلع شقتي الوقتي وهنبقى ننزلك أنا ورضوى بليل إن شاء الله نكون إرتاحنا.
بصت بطرف عينها لرضوى وقالت وهي بتحرك شفايفها - اممم، هي دي رضوى اللي قابلتها في شُغلك..! خرصة ولا إي..!
رفع حاجبه بإستغراب من شكلها اللي إتبدل، من شوية كانت زعلانة..!
- لأ مِش خرصة، هي بس خجولة شوية.!
بصتلها من تحت لفوق - خجولة قولتلي، ماشي.
طلعوا الاتنين وهي بصت على رضوى بقرف - خجولة آآه، مخلفة أنا عشان كل واحد يتجوزلي واحدة شكل..!
بليل، كانوا قاعدين التلاتة عند رباح اللي مشالتش عينها من على رضوى، أما عمرو فكان مشغول على الاب توب بتاعه ومخدش باله من نظراتها دي.
- ما تقومي يا حبيبتي تعملي لنا كوبيتين شاي..! ولا مبتعرفيش تطبخي..!
قالت رباح لرضوى فعمرو شال اللاب توب من على رِجله وبصلها - لأ يا ماما رضوى شاطرة..!
ربعت إيدها بمكر ورجعت لورا - ما تقوم توريني..!
لو عايزة تدخلي قناة التلجرام بتاعتنا اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل صفحتنا على الفيسبوك من هنا
لو حابب تدخل جروب الواتساب بينزل عليها الفصول اول باول اضغط هنا