تحميل كتاب انسانك مسروق pdf عبدالرحمن البوق‎_علي أبوالحسن مجانا

تحميل كتاب انسانك مسروق pdf عبدالرحمن البوق‎_علي أبوالحسن مجانا و كتاب انسانك مسروق هو كتاب ورقي باللغة العربية من تأليف المؤلف المميز عبدالرحمن البوق‎_علي أبوالحسن وصدر كتاب انسانك مسروق عن دار نشر كتب مؤلفين للنشر والتوزيع ومن الجدير بالذكر ان كتاب انسانك مسروق لم يكن اولي اصدارات الكاتب عبدالرحمن البوق‎_علي أبوالحسن بل سبقه اصدارات اخري وحاز الكتاب علي اعجاب فئة كبيرة من القراء وعدد صفحات كتاب انسانك مسروق هو 154 صفحة والسعر الرسمي لكتاب انسانك مسروق هو 45 ر.س وقد صدر كتاب انسانك مسروق لاو مرة في عام 2014

اسم الكتاب : انسانك مسروق

لغة الكتاب : العربية

تصنيف الكتاب : تنمية ذاتية

حالة الكتاب : غير متوفر

تقييم القراء للكتاب : 3.4

سعر الكتاب : 45 ر.س

ملخص كتاب انسانك مسروق

يبدو أن تآمر الإنسان على نفسه ضد نفسه ، ُيسرِّع استنبات وتقوية عدوه منه و فيه..

ولاعجب أن يكون هو المُتسبب الأول في اغترابه عنه بذلك .. و قد تتساءل :ما الذي يحملنا على ذلك ؟ فنقول :هذا تساؤل متأخر .. حيث إن غفلتك عنك عملية تراكمية لا تتم فجأة !! لذا .. من هنا كان لزاما أن نُخَلِّص الإنسان فينا من أن يُخْتَطف باختياره ..

إنسانك مسروق .. تنويرات إحيائية تبعث على الاحتماء اللبق من ألا تكون أنت أنت..و طريقتنا فيها الصدمة

اقتباسات من كتاب انسانك مسروق

‏النص الحقيقي قادر على اختراق الجسد وصولا إلى أعمق بقعة، فيشعلها!

‏تلك البقعة التي يصعب علينا الوصول لها بسهولة.‏

معظم الناس هم ناس اخرون ، افكارهم ارآء شخص آخر ؟ وحياتهم تقليد ، وعواطفهم

"تتعاند فينا الثنائيات،ويندر ان تعقد الثنائيات لدينا صلحا،وكأن سنتها التداول،وكل ثنائيه تتخذك مغنمها فتحرص على ممارسة تحييدك لعا بما تظن وهو الأقل وبما غاب عنك وهو الأكثر وماجرت به العادة وعو أن تشتبه الثنائيات على غير المراقب نفسه، فنجد جمال التضاد شقوة الضدية !! ويتسبب لنا هذا بارتباك التلقائية وتازم العفوية وكأننا أبناء التردد المقعد لدرجة فقد القدرة على الحراك !!ولو الى غيرهما تجاهلا او تجاوزا أو تغافلا لمجرد الإحساس بالعبور عن حالة التسمر ."

القلب يصدأ من لُبث الكراهية ، والعقل يصدأ من

فرط التفكير ، والنفس تصدأ من طول الاغتراب ، والعين تصدأ من قلة الحلُم ، واليد تصدأ من قلة البسط ، والمعدة تصدأ من اعتياد الشبع ، وأما الروح فهي لاتصدأ و إنما تعود لعروجها

إذا ضاق بك الحال فاخرج من سواك إلى أناك ، وإن سُجنت فاخرج من أناك إلى سواك تجد أناك